المحامي عبدالله الخليل:
ابناء محافظة الرقة يقدمون
معونات اغاثة اكثر وافضل مما يقدم بأربع دول , تركيا ولبنان والعراق والاردن , من
جيوب ابناء المدينة داخل سوريا وخارجها .
تحية لهم , ونتمنى ان يتوقف التشبيح ضدهم.
تحية لهم , ونتمنى ان يتوقف التشبيح ضدهم.
ماجد رشيد العويد:
تخيلوا معي طفلاً، مجرد طفل صغير، تنزل على بيته قذيفة دبابة فتقتل
أهله، ويظل الطفل حياً أكثر من جريح ويختلج. يحتاج أكثر من طبيب للتجميل بعد أكثر
من طبيب للمعالجة. الطفل يبكي من ألمه ورعبه، ذلك أن الذي في الخاطر منه صوتاً يهد
الجبال فما بالكم ببدن ضئيل تكفيه هزّة خفيفة فتقتله. الطبيب بدوره تنهمر دموعه،
وترتبك يداه، ويكاد يفقد القدرة على السيطرة على المشرط الذي بين يديه. هذا مشهد
فراتي قارب كثيراً مشهداً من درعا وآخر من حمص. الموت في سوريا بعثي الأيديولوجية
أسريٌ في نهجه، والحياة التي تتفتق اليوم من بين براثنه سورية وطنية. الآن يخرج
الحي من الميت في إبداع تعجز عن مثله أمم أخرى. حيّوا شهداءنا وحيوا الجرحى. هؤلاء
بناة سوريا الغد.
د. اسماعيل الحامض:
الى كل الاصدقاء وخاصة الموجودين في الرقة :
تعميم فكرة أن أهل الرقة يستغلون النازحين من دير الزور أو غيرها غير صحيح ،
الحالات الشاذة قليلة وتجار الازمات موجودون في كل مكان ، الرقة قدمت الكثير
ومازالت تقدم
.
من
يتحدث وينتقد حكما هو غير موجود في الرقة والاكيد أنه لا يقدم شيء غير الكلام
الذين يقدمون ويعملون لا يهمهم ان قصر الآخرون
هناك قسم من الناس يخافون وهذا حقهم وهناك من يقدم سرا وهذا حقه
من يريد ان يعمل فليعمل بصمت او فليسكت .
الذين يقدمون ويعملون لا يهمهم ان قصر الآخرون
هناك قسم من الناس يخافون وهذا حقهم وهناك من يقدم سرا وهذا حقه
من يريد ان يعمل فليعمل بصمت او فليسكت .
د. محمد
المحمد:
تقاسم أهل الرقة رغيف
الخبز مع أهل دير الزور المهجرين من مدينتهم وشاركوهم منازلهم وخففوا عنهم
معاناتهم . هذه المدينة ( الرقة ) الرائعة أثبتت وتثبت كل يوم أنّها الوفية لشعبها
السوري وعلى كافة الأصعدة . أهل الرقة يتسابقون لأحتضان اخوتهم من الدير ونحن
جاهزون لأستقبال المزيد وكل مايشاع غير ذلك فهو كذب وتظليل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق